المها
01-26-2011, 10:58 AM
( عقد قران مراقبنا هلال الدغيري على العضوه المهــــــا )
....
بسم الله الرحمن الرحيم ..
من غير المعتاد حدوث هذا الشئ
ونادراً مانسمع زواج عضو بمنتدى بعضوه من نفس المنتدى ,,!
لكنه حدث في منتديات الدغيرات الرسمي
نبارك للعضوين هلال الدغيري و المهــــــا
ونتمنا لهم الحياة السعيده والذرية الصالحه ...
88
^^
ماذكر أعلاه ماهو إلا مثال على شائعه سهل ترويجها وتصديقها
إنتشار الشائعة في أوساط أي مجتمع
إنما هو دليل على وجود أرض خصبة
لترويج تلك الشائعة وسرعة سريانها وتداولها .
إختصاص الشائعة بالنساء هو سبيل ضمان إنتشارها على مستوى أكبر
لأن طبيعة المرأة عاطفية أكثر منها عقلانية وعملية
وكذلك كثرة حديث النساء بما ينفع ومالاينفع .
هل تعلم أن .. للشائعات سرعة تفوق سرعة انتشار الضوء !!! ؟
إن سرعة انتشار الشائعة قد تفوق سرعة انتشار الضوء في كثير من الأحيان
ولكن هل تساءل أحدنا من المسؤول عن نشر هذه الشائعات
وما الهدف من نشرها وما مدى مصداقية كل منها
وهل يكون لها دور فعال في توضيح الخبر …
أم أنها تشوهه وتنعكس سلبياً على حيثياته وأهدافه …؟؟؟
إن الجواب على هذا السؤال يحتاج إلى تفكير دقيق بكل التفاصيل
التي تحيط بهذه الشائعة أو تلك …. كيف ومن أين بدأت ….؟
وبالرغم من كثرة الآراء حول الهدف منها وما مدى مصداقيتها
إلا أنها تنتشر بسرعة … وهنا يتوجب على الأشخاص
الذين تناقلوها أن يكونوا على درجة عالية من الحذر
( حتى لا ينقلب السحر على الساحر ) …..!
لقد أصبح الكثير من الشائعات بديهياً والغاية منه مكشوفة …
ولكن سرعة تناقله وتحريفه مازالت تؤثر على الرأي العام ….
تماماً كالدعايات الإعلانية ….فبالرغم من معرفة الكثير من الأشخاص
بعدم مصداقية هذا الإعلان والشك بأن هذا المنتج بعيد عن المواصفات المذكورة
وأنه لا يتناسب مع الإطار الذي وضعه الإعلان ضمنه
إلا أن نسبة التسوق ترتفع بعد هذا الإعلان مباشرة
مما يدل على أن له تأثير على الرأي العام .
فكل شخص يقول ( بجرب ما ني خسران شي ) …
ومهما كانت نسبة المواصفات متدنية أو حتى مغشوشة ….
إلا أن الكمية تنفذ بوقت قصير وتعود على التاجر بأرباح عالية …..
خاصة إذا تناقل بعض الأفراد شائعة حصولهم على هدية قيمة
من غلاف هذا المنتج ( وطبعاً هي شائعات مقصودة …! ) .
وفي الختام
هل أصبحنا نصدق الشائعات
أو اصبحنا ننقلها ولو حتى لم نصدقها أو نتأكد من مصداقيتها ..
وأين تجدون أنفسكم من مروجيها أم من مصدقيها؟
اتمنى من اخوي هلال الدغيري مايزعل و يتقبل فكرة العنوان ومقدمة الموضوع...
....
بسم الله الرحمن الرحيم ..
من غير المعتاد حدوث هذا الشئ
ونادراً مانسمع زواج عضو بمنتدى بعضوه من نفس المنتدى ,,!
لكنه حدث في منتديات الدغيرات الرسمي
نبارك للعضوين هلال الدغيري و المهــــــا
ونتمنا لهم الحياة السعيده والذرية الصالحه ...
88
^^
ماذكر أعلاه ماهو إلا مثال على شائعه سهل ترويجها وتصديقها
إنتشار الشائعة في أوساط أي مجتمع
إنما هو دليل على وجود أرض خصبة
لترويج تلك الشائعة وسرعة سريانها وتداولها .
إختصاص الشائعة بالنساء هو سبيل ضمان إنتشارها على مستوى أكبر
لأن طبيعة المرأة عاطفية أكثر منها عقلانية وعملية
وكذلك كثرة حديث النساء بما ينفع ومالاينفع .
هل تعلم أن .. للشائعات سرعة تفوق سرعة انتشار الضوء !!! ؟
إن سرعة انتشار الشائعة قد تفوق سرعة انتشار الضوء في كثير من الأحيان
ولكن هل تساءل أحدنا من المسؤول عن نشر هذه الشائعات
وما الهدف من نشرها وما مدى مصداقية كل منها
وهل يكون لها دور فعال في توضيح الخبر …
أم أنها تشوهه وتنعكس سلبياً على حيثياته وأهدافه …؟؟؟
إن الجواب على هذا السؤال يحتاج إلى تفكير دقيق بكل التفاصيل
التي تحيط بهذه الشائعة أو تلك …. كيف ومن أين بدأت ….؟
وبالرغم من كثرة الآراء حول الهدف منها وما مدى مصداقيتها
إلا أنها تنتشر بسرعة … وهنا يتوجب على الأشخاص
الذين تناقلوها أن يكونوا على درجة عالية من الحذر
( حتى لا ينقلب السحر على الساحر ) …..!
لقد أصبح الكثير من الشائعات بديهياً والغاية منه مكشوفة …
ولكن سرعة تناقله وتحريفه مازالت تؤثر على الرأي العام ….
تماماً كالدعايات الإعلانية ….فبالرغم من معرفة الكثير من الأشخاص
بعدم مصداقية هذا الإعلان والشك بأن هذا المنتج بعيد عن المواصفات المذكورة
وأنه لا يتناسب مع الإطار الذي وضعه الإعلان ضمنه
إلا أن نسبة التسوق ترتفع بعد هذا الإعلان مباشرة
مما يدل على أن له تأثير على الرأي العام .
فكل شخص يقول ( بجرب ما ني خسران شي ) …
ومهما كانت نسبة المواصفات متدنية أو حتى مغشوشة ….
إلا أن الكمية تنفذ بوقت قصير وتعود على التاجر بأرباح عالية …..
خاصة إذا تناقل بعض الأفراد شائعة حصولهم على هدية قيمة
من غلاف هذا المنتج ( وطبعاً هي شائعات مقصودة …! ) .
وفي الختام
هل أصبحنا نصدق الشائعات
أو اصبحنا ننقلها ولو حتى لم نصدقها أو نتأكد من مصداقيتها ..
وأين تجدون أنفسكم من مروجيها أم من مصدقيها؟
اتمنى من اخوي هلال الدغيري مايزعل و يتقبل فكرة العنوان ومقدمة الموضوع...