اجمل احساس
03-07-2011, 02:38 PM
http://www.aldegert.com/vb/images/smilies/icons/icon37.gifhttp://www.aldegert.com/vb/images/smilies/icons/icon40.gif توقعت دراسة أعدها بنك "سيتي بنك" أن تصبح السعودية سادس أغنى دولة عالمياً عام 2050، وذلك طبقاً لمستوى دخل الفرد السنوي، الذي سيصل إلى ما يزيد على 98 ألف دولار، وهو ما يوازي أربعة أضعاف دخل الفرد حالياً، المقدر بـ 24.200 دولار سنوياً.
وقالت الدراسة التي نشرت مجلة "أرابيان بيزنس" الإماراتية نتائجها اليوم: "إن السعودية ستظل أغنى دولة في منطقة الشرق الأوسط، حسب دخل الفرد عام 2050، وسادس أغنى دولة عالمياً، فيما ستصبح سنغافورة أغنى دولة عالمياً من حيث دخل الفرد، الذي سيبلغ 137.710 دولار، وتليها هونج كونج بدخل للفرد يصل إلى 116.639 دولار، ثم تايوان 114.093 دولار، ثم كوريا الجنوبية 107.752 دولار، ثم الولايات المتحدة في المركز الخامس بـ100.802 دولار للفرد، والسعودية في المركز السادس، وكندا في المركز السابع بدخل سنوي للفرد يُقدَّر بـ96.158 دولار للفرد، ومن بعدها بريطانيا بـ91.130 دولار، وسويسرا في المركز التاسع بـ90.956 دولار للفرد سنوياً".
ويقول التقرير: "إن الدول في آسيا وإفريقيا سوف تنمو بسرعة كبيرة بفضل تعدادها السكاني والنمو في الدخل الفردي، ويليها في النمو منطقة الشرق الأوسط، ثم أمريكا الجنوبية ووسط وشرق أوروبا، وأخيراً الدول المتقدمة اليوم".
ويضيف "إن النمو في الاقتصاد السعودي الذي لا يعتمد على النفط سوف يزداد؛ ليلعب دوراً حيوياً، خاصة قطاع الإنشاءات حين تتم إجازة قوانين الرهن العقاري".
وقالت الدراسة التي نشرت مجلة "أرابيان بيزنس" الإماراتية نتائجها اليوم: "إن السعودية ستظل أغنى دولة في منطقة الشرق الأوسط، حسب دخل الفرد عام 2050، وسادس أغنى دولة عالمياً، فيما ستصبح سنغافورة أغنى دولة عالمياً من حيث دخل الفرد، الذي سيبلغ 137.710 دولار، وتليها هونج كونج بدخل للفرد يصل إلى 116.639 دولار، ثم تايوان 114.093 دولار، ثم كوريا الجنوبية 107.752 دولار، ثم الولايات المتحدة في المركز الخامس بـ100.802 دولار للفرد، والسعودية في المركز السادس، وكندا في المركز السابع بدخل سنوي للفرد يُقدَّر بـ96.158 دولار للفرد، ومن بعدها بريطانيا بـ91.130 دولار، وسويسرا في المركز التاسع بـ90.956 دولار للفرد سنوياً".
ويقول التقرير: "إن الدول في آسيا وإفريقيا سوف تنمو بسرعة كبيرة بفضل تعدادها السكاني والنمو في الدخل الفردي، ويليها في النمو منطقة الشرق الأوسط، ثم أمريكا الجنوبية ووسط وشرق أوروبا، وأخيراً الدول المتقدمة اليوم".
ويضيف "إن النمو في الاقتصاد السعودي الذي لا يعتمد على النفط سوف يزداد؛ ليلعب دوراً حيوياً، خاصة قطاع الإنشاءات حين تتم إجازة قوانين الرهن العقاري".