غلا
08-09-2011, 05:30 AM
?play=كان ثعلبة بن عبدالرحمن رضي الله عنه
يخدم النبي في جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة له ... فمر بباب رجل من الأنصار
فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها.
فأخذته الرهبة...
وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع...
فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً...
فنزل جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم ...
وقال: يا محمد، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي.
فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي:
انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن، فليس المقصود غيره.
فخرج الاثنان من أنقاب المدينة...
فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة...
فقال له عمر: هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟
فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟
فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم؟
قال لأنه كان إذا جاء جوف الليل...
خرج علينا من بين هذه الجبال...
واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي:
يا ليتك قبضت روحي في الأرواح...
وجسدي في الأجساد..
ولم تجددني لفصل القضاء.؟
فقال عمر: إياه نريد...
فانطلق بهما....
فلما رآه عمر غدا... النبي بغسله وكفنه...
فلما صلى عليه الرسول ..
جعل يمشي على أطراف أنامله،
يمشي على أطراف أنامله،
فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله:
يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك.
قال الرسول:
والذي بعثني بالحق نبياً ما
قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه
سبح ـــآاآاآن الله الذي لآ إله إلآ هــو ...
الانسان خطّاء... وخير الخطائين التوابون...
فالواجب علينا أن نعود أنفسنا دائماً على التوبة النصوح...
"اللهم أنت ربي...لآ إلة إلآ أنت ... خلقتنى... وانا عبدك وأناعلى عهدك ووعدك مااستطعت... أعوذ بك من شر ما صنعت... أبوء لك بنعمتك علىّ... وأبوء بذنبى... فاغفر لي... فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت"
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
"ربنا آتنا في الدنيا حسنة...
وفي الآخرة حسنة...
وقنا عذاب النار"
[&w=600&h=400]تشغيل الفلاش من هنا[/url][/COLOR][/SIZE]COLOR="DarkOrange"][/COLOR]
يخدم النبي في جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة له ... فمر بباب رجل من الأنصار
فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها.
فأخذته الرهبة...
وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع...
فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً...
فنزل جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم ...
وقال: يا محمد، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي.
فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي:
انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن، فليس المقصود غيره.
فخرج الاثنان من أنقاب المدينة...
فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة...
فقال له عمر: هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟
فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟
فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم؟
قال لأنه كان إذا جاء جوف الليل...
خرج علينا من بين هذه الجبال...
واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي:
يا ليتك قبضت روحي في الأرواح...
وجسدي في الأجساد..
ولم تجددني لفصل القضاء.؟
فقال عمر: إياه نريد...
فانطلق بهما....
فلما رآه عمر غدا... النبي بغسله وكفنه...
فلما صلى عليه الرسول ..
جعل يمشي على أطراف أنامله،
يمشي على أطراف أنامله،
فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله:
يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك.
قال الرسول:
والذي بعثني بالحق نبياً ما
قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه
سبح ـــآاآاآن الله الذي لآ إله إلآ هــو ...
الانسان خطّاء... وخير الخطائين التوابون...
فالواجب علينا أن نعود أنفسنا دائماً على التوبة النصوح...
"اللهم أنت ربي...لآ إلة إلآ أنت ... خلقتنى... وانا عبدك وأناعلى عهدك ووعدك مااستطعت... أعوذ بك من شر ما صنعت... أبوء لك بنعمتك علىّ... وأبوء بذنبى... فاغفر لي... فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت"
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
"ربنا آتنا في الدنيا حسنة...
وفي الآخرة حسنة...
وقنا عذاب النار"
[&w=600&h=400]تشغيل الفلاش من هنا[/url][/COLOR][/SIZE]COLOR="DarkOrange"][/COLOR]