هلال الدغيري
10-09-2011, 03:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عن عَبْدِالله بنِ عَمْرٍو قال: "لَعَنَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم الرّاشِيَ وَالمُرْتَشِيَ" رواه أبو داود.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
إعطاء الرشوة للقاضي أو الحاكم بين الناس لإبطال حق أو تمشية باطل جريمة؛ لأنها تؤدي إلى الجور في الحكم وظلم صاحب الحق وتفشي الفسا،
قال الله تعالى: ( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون) (سورة البقرة /188)
أما ما وقع للتوصل لحق أو دفع ظلم لا يمكن إلا عن طريق الرشوة فلا يدخل في الوعيد . وقد تفشت الرشوة في عصرنا تفشيا واسعا حتى صارت موردا أعظم من المرتبات عند بعض الموظفين ، بل صارت بندا في ميزانيات كثير من الشركات بعناوين مغلّفة ، وصارت ككثير من المعاملات لا تبدأ ولا تنتهي إلا بها وتضرر من ذلك الفقراء تضررا عظيما ، وفسدت كثير من الذمم بسببها، وصارت سببا لإفساد العمال على أصحاب العمل، والخدمة الجيدة لا تقدم إلا لمن يدفع، ومن لا يدفع فالخدمة له رديئة أو يؤخر ويهمل. ولهذا وغيره فلا عجب أن يدعو النبي صلى الله عليه وسلم على الشركاء في هذه الجريمة والأطراف فيها أن يلعنهم ويطردهم الله من رحمته.
إعطاء الرشوة للقاضي أو الحاكم بين الناس لإبطال حق أو تمشية باطل جريمة؛ لأنها تؤدي إلى الجور في الحكم وظلم صاحب الحق وتفشي الفسا،
قال الله تعالى: ( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون) [سورة البقرة /188[. أما ما وقع للتوصل لحق أو دفع ظلم لا يمكن إلا عن طريق الرشوة فلا يدخل في الوعيد . وقد تفشت الرشوة في عصرنا تفشيا واسعا حتى صارت موردا أعظم من المرتبات عند بعض الموظفين ، بل صارت بندا في ميزانيات كثير من الشركات بعناوين مغلّفة ، وصارت ككثير من المعاملات لا تبدأ ولا تنتهي إلا بها وتضرر من ذلك الفقراء تضررا عظيما ، وفسدت كثير من الذمم بسببها، وصارت سببا لإفساد العمال على أصحاب العمل، والخدمة الجيدة لا تقدم إلا لمن يدفع، ومن لا يدفع فالخدمة له رديئة أو يؤخر ويهمل. ولهذا وغيره فلا عجب أن يدعو النبي صلى الله عليه وسلم على الشركاء في هذه الجريمة والأطراف فيها أن يلعنهم ويطردهم الله من رحمته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نداء الايمان
عن عَبْدِالله بنِ عَمْرٍو قال: "لَعَنَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم الرّاشِيَ وَالمُرْتَشِيَ" رواه أبو داود.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
إعطاء الرشوة للقاضي أو الحاكم بين الناس لإبطال حق أو تمشية باطل جريمة؛ لأنها تؤدي إلى الجور في الحكم وظلم صاحب الحق وتفشي الفسا،
قال الله تعالى: ( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون) (سورة البقرة /188)
أما ما وقع للتوصل لحق أو دفع ظلم لا يمكن إلا عن طريق الرشوة فلا يدخل في الوعيد . وقد تفشت الرشوة في عصرنا تفشيا واسعا حتى صارت موردا أعظم من المرتبات عند بعض الموظفين ، بل صارت بندا في ميزانيات كثير من الشركات بعناوين مغلّفة ، وصارت ككثير من المعاملات لا تبدأ ولا تنتهي إلا بها وتضرر من ذلك الفقراء تضررا عظيما ، وفسدت كثير من الذمم بسببها، وصارت سببا لإفساد العمال على أصحاب العمل، والخدمة الجيدة لا تقدم إلا لمن يدفع، ومن لا يدفع فالخدمة له رديئة أو يؤخر ويهمل. ولهذا وغيره فلا عجب أن يدعو النبي صلى الله عليه وسلم على الشركاء في هذه الجريمة والأطراف فيها أن يلعنهم ويطردهم الله من رحمته.
إعطاء الرشوة للقاضي أو الحاكم بين الناس لإبطال حق أو تمشية باطل جريمة؛ لأنها تؤدي إلى الجور في الحكم وظلم صاحب الحق وتفشي الفسا،
قال الله تعالى: ( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون) [سورة البقرة /188[. أما ما وقع للتوصل لحق أو دفع ظلم لا يمكن إلا عن طريق الرشوة فلا يدخل في الوعيد . وقد تفشت الرشوة في عصرنا تفشيا واسعا حتى صارت موردا أعظم من المرتبات عند بعض الموظفين ، بل صارت بندا في ميزانيات كثير من الشركات بعناوين مغلّفة ، وصارت ككثير من المعاملات لا تبدأ ولا تنتهي إلا بها وتضرر من ذلك الفقراء تضررا عظيما ، وفسدت كثير من الذمم بسببها، وصارت سببا لإفساد العمال على أصحاب العمل، والخدمة الجيدة لا تقدم إلا لمن يدفع، ومن لا يدفع فالخدمة له رديئة أو يؤخر ويهمل. ولهذا وغيره فلا عجب أن يدعو النبي صلى الله عليه وسلم على الشركاء في هذه الجريمة والأطراف فيها أن يلعنهم ويطردهم الله من رحمته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نداء الايمان