عيد الشلاش
12-19-2008, 01:14 PM
سجلت مدينة حائل أمس أقل درجة حرارة هذا الموسم وقال مصدر في محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي إن درجة الحرارة الصغرى بلغت ليلة البارحة 4.8 تحت الصفر المئوي.
وفي مدينة جبة (شمال غرب حائل) تجمدت المياه صباح أمس في الخزانات والأنابيب مما حدا بالكثير من المواطنين إلى تأخير صلاة الفجر أو الصلاة بالتيمم بعد هبوط درجة الحرارة إلى نحو 5 درجات تحت الصفر حسبما سجلته محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي قبيل شروق الشمس.
وقد أدت هذه الموجة إلى تكسر أنابيب المياه الخارجية في المنازل. وقال المواطن حمد المطلق إنه لم يستطع الحصول على الماء في منزله إلا بعد الساعة التاسعة صباحا للغسيل.
وقال مدير مكتب الدعوة والإرشاد في المدينة الشيخ عيد الرميح لـ"الوطن" لا يجوز لمن عليه حدث أصغر أو أكبر أن يتيمم مع وجود الماء داخل البلد وعليه أن يبحث عنه وأن يسخن الماء بأي وسيلة من وسائل التسخين حتى ولو اضطر إلى الانتظار لحين شروق الشمسسجلت مدينة حائل أمس أقل درجة حرارة بعد دخول فصل الشتاء بسبب المنخفض الجوي القادم من سيبريا، وجاءت التوقعات في موقع البوابة الإلكترونية للرئاسة العامة للأرصاد ومصلحة البيئة أمس بانخفاض درجة الحرارة اليوم إلى درجتين تحت الصفر. وأشار الموقع إلى بقاء درجة الحرارة الصغرى بحائل خلال خمسة أيام اعتبارا من أمس بين 2 درجة و2 تحت الصفر، ولم تتجاوز الدرجة العظمى المتوقعة 15 درجة. وكانت محطة الأرصاد في حائل قد سجلت العام الماضي أقل درجة حرارة بلغت 10 تحت الصفر. وفي مدينة جبة (103 كيلو مترات شمال غرب حائل) تجمدت المياه صباح أمس في الخزانات والأنابيب مما حدا بالكثير من المواطنين إلى تأخير صلاة الفجر أو الصلاة بالتيمم بعد هبوط درجة الحرارة إلى 4.8 تحت الصفر حسبما سجلته محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي قبيل شروق الشمس. وقد أدت موجة البرد إلى تكسر أنابيب المياه الخارجية في منازل المواطنين, وفي الصباح تبينت التشققات والتسريبات الكثيرة في الأنابيب مما جعل السباكين بعد كثرة الطلب عليهم يقومون بتحديد أسعارهم بـ 100 ريال للساعة. كما أدت موجة البرد إلى تعطل الكثير من السيارات نظرا لتجمد المياه داخلها وقد تكدست بالعشرات في ورش المدينة وخصوصا القديمة منها. وقال مدير مكتب الدعوة والإرشاد في المدينة الشيخ عيد الرميح لـ "الوطن" لا يجوز لمن عليه حدث أصغر أو أكبر أن يتيمم مع وجود الماء داخل البلد وعليه أن يبحث عنه وأن يسخن الماء بأي وسيلة من وسائل التسخين حتى ولو اضطر إلى الانتظار لحين خروج الشمس. وقال مصدر (رفض ذكر اسمه) في محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي إن درجة الحرارة الصغرى بلغت ليلة البارحة 4.8 تحت الصفر المئوي. وطالب المواطن حمد المطلق بالنظر في وقت بداية الدوام في الظروف الاستثنائية وإن أمكن تأجيله قليلا لطلبة المدارس على الأقل, وأضاف أنه لم يستطع الحصول على الماء إلا بعد الساعة التاسعة صباحا. يذكر أن إدارة التربية والتعليم (بنين) بحائل أخرت بداية الطابور الصباحي بعد العودة من إجازة عيد الأضحى إلى الساعة الثامنة تحسبا للأحوال المناخية التي تشهد انخفاضا في درجات الحرارة
وفي مدينة جبة (شمال غرب حائل) تجمدت المياه صباح أمس في الخزانات والأنابيب مما حدا بالكثير من المواطنين إلى تأخير صلاة الفجر أو الصلاة بالتيمم بعد هبوط درجة الحرارة إلى نحو 5 درجات تحت الصفر حسبما سجلته محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي قبيل شروق الشمس.
وقد أدت هذه الموجة إلى تكسر أنابيب المياه الخارجية في المنازل. وقال المواطن حمد المطلق إنه لم يستطع الحصول على الماء في منزله إلا بعد الساعة التاسعة صباحا للغسيل.
وقال مدير مكتب الدعوة والإرشاد في المدينة الشيخ عيد الرميح لـ"الوطن" لا يجوز لمن عليه حدث أصغر أو أكبر أن يتيمم مع وجود الماء داخل البلد وعليه أن يبحث عنه وأن يسخن الماء بأي وسيلة من وسائل التسخين حتى ولو اضطر إلى الانتظار لحين شروق الشمسسجلت مدينة حائل أمس أقل درجة حرارة بعد دخول فصل الشتاء بسبب المنخفض الجوي القادم من سيبريا، وجاءت التوقعات في موقع البوابة الإلكترونية للرئاسة العامة للأرصاد ومصلحة البيئة أمس بانخفاض درجة الحرارة اليوم إلى درجتين تحت الصفر. وأشار الموقع إلى بقاء درجة الحرارة الصغرى بحائل خلال خمسة أيام اعتبارا من أمس بين 2 درجة و2 تحت الصفر، ولم تتجاوز الدرجة العظمى المتوقعة 15 درجة. وكانت محطة الأرصاد في حائل قد سجلت العام الماضي أقل درجة حرارة بلغت 10 تحت الصفر. وفي مدينة جبة (103 كيلو مترات شمال غرب حائل) تجمدت المياه صباح أمس في الخزانات والأنابيب مما حدا بالكثير من المواطنين إلى تأخير صلاة الفجر أو الصلاة بالتيمم بعد هبوط درجة الحرارة إلى 4.8 تحت الصفر حسبما سجلته محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي قبيل شروق الشمس. وقد أدت موجة البرد إلى تكسر أنابيب المياه الخارجية في منازل المواطنين, وفي الصباح تبينت التشققات والتسريبات الكثيرة في الأنابيب مما جعل السباكين بعد كثرة الطلب عليهم يقومون بتحديد أسعارهم بـ 100 ريال للساعة. كما أدت موجة البرد إلى تعطل الكثير من السيارات نظرا لتجمد المياه داخلها وقد تكدست بالعشرات في ورش المدينة وخصوصا القديمة منها. وقال مدير مكتب الدعوة والإرشاد في المدينة الشيخ عيد الرميح لـ "الوطن" لا يجوز لمن عليه حدث أصغر أو أكبر أن يتيمم مع وجود الماء داخل البلد وعليه أن يبحث عنه وأن يسخن الماء بأي وسيلة من وسائل التسخين حتى ولو اضطر إلى الانتظار لحين خروج الشمس. وقال مصدر (رفض ذكر اسمه) في محطة الأرصاد في مطار حائل الإقليمي إن درجة الحرارة الصغرى بلغت ليلة البارحة 4.8 تحت الصفر المئوي. وطالب المواطن حمد المطلق بالنظر في وقت بداية الدوام في الظروف الاستثنائية وإن أمكن تأجيله قليلا لطلبة المدارس على الأقل, وأضاف أنه لم يستطع الحصول على الماء إلا بعد الساعة التاسعة صباحا. يذكر أن إدارة التربية والتعليم (بنين) بحائل أخرت بداية الطابور الصباحي بعد العودة من إجازة عيد الأضحى إلى الساعة الثامنة تحسبا للأحوال المناخية التي تشهد انخفاضا في درجات الحرارة