حايليه
05-01-2010, 02:48 AM
هذا الزمان ، كثر المتساقطون ، وانتكس من انتكس ..
وفرّط في الحق من فرط ، وتنكب عن طريق الجنّة من تنكب ..
الداء هو :
[ كثرة المتساقطون
نصبح على فتنة ، ونمسي على فتنة !
في زمن تلاطمت فيه أمواج الفتن !
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493700
فمن فتن الشهوات ، إلى فتن شبهات يثيرها منافقون ناعقون !
منافقوا الجرائد ، ومنافقوا الشاشات !
ينطقون بأعذب الكلام ، ويدسون السمّ في العسل !
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493706
وفي هذه الفتن ، ثبت أناس يحبون الله ورسوله ..
يا ترى ماذا لهم ! وما حالهم !
فضل الثبات
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493715
هل يستطيع أحدكم القبض على جمرة واحدة فقط ولمدة 5 ثوان ؟
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493722
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493726
وقال النبي عليه السلام "قد كان فيمن كان قبلكم يؤتى بالرجل فيوضع المنشار
على مفرق رأسه ويشق شقين، لا يرده ذلك عن دينه"
و عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "
إن من بعدكم أياما الصابر فيها المتمسك بمثل ما أنتم عليه اليوم له أجر خمسين منكم "
ويقول رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يقولُ: "بَدَأَ الإسلامُ غَرِيبًا، ولا تَقُومُ
السَّاعَةُ حتى يكونَ غَرِيبًا كما بدأ، فطُوبى للغُرَبَاءِ حين يَفْسُدُ النَّاسُ، ثُمَّ طُوبَى
للغُرَبَاءِ حينَ يَفْسُدُ النَّاسُ، ثُمَّ طُوبَى للغُرَبَاءِ حينَ يَفْسُدُ النَّاسُ"
وعن عَبْدِ الله بنِ عمرو - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم -
قال: "طُوبى للغُرَباءِ ثلاثًا، قالوا: يا رَسُولَ الله، ومَنِ الغُرَبَاءُ؟ قالَ: نَاسٌ
صَالِحُونَ قَلِيلُونَ في ناسِ سُوءٍ كثيرٍ، مَنْ يُبْغِضُهُم أَكْثَرُ مِمَّن يُطِيعُهُم. ثُمَّ طَلَعَتِ
الشَّمسُ، فقَال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: يأتي أُنَاسٌ يَوْمَ القيامَةِ وُجُوهُهُم مِثْلَ ضَوْءِ الشَّمسِ. قالَ أبو بَكْرٍ: نَحْنُ هم يا رسولَ الله؟ قال: لا، ولَكُم
خَيْرٌ كَثِيرٌ، ولكِنَّهُم أُنَاسٌ من أُمَّتي يُتَّقى بِهِمُ المَكَارِهُ، يَمُوتُ أَحَدُهُم وحَاجَتُهُ في
صَدْرِهِ، يُحْشَرُونَ مِنْ أَقْطَارِ الأرضِ"
وعن ابنِ حَمْضَةَ قالَ: قالَ لي أبو هريرةَ - رضي الله عنه -: كيفَ بِكَ إذا كُنْتَ
في زَمَانٍ لا يُنْكِرُ خِيَارُهُمُ المُنْكَرَ؟ قُلْتُ: سُبحَانَ الله، ما أولئكَ بِخِيارِ. قالَ: بلى،
ولكنَّ أَحَدَهُم يَخَافُ أن يُشْتَمَ عِرْضُهُ، وأَنْ يُضْرَبَ بَشَرُهُ.
ومن أراد الثبات ، فعليه بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وعن مالك بن أنس مرسلا قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تركت
فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة رسوله "
اسأل الله لي ولكم الثبات حتى الممات .
مما رأق لي فأحببت أن أنقله لكم
(( حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين
والمسلمات الأحياء منهم والاموات
وفرّط في الحق من فرط ، وتنكب عن طريق الجنّة من تنكب ..
الداء هو :
[ كثرة المتساقطون
نصبح على فتنة ، ونمسي على فتنة !
في زمن تلاطمت فيه أمواج الفتن !
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493700
فمن فتن الشهوات ، إلى فتن شبهات يثيرها منافقون ناعقون !
منافقوا الجرائد ، ومنافقوا الشاشات !
ينطقون بأعذب الكلام ، ويدسون السمّ في العسل !
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493706
وفي هذه الفتن ، ثبت أناس يحبون الله ورسوله ..
يا ترى ماذا لهم ! وما حالهم !
فضل الثبات
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493715
هل يستطيع أحدكم القبض على جمرة واحدة فقط ولمدة 5 ثوان ؟
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493722
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=493726
وقال النبي عليه السلام "قد كان فيمن كان قبلكم يؤتى بالرجل فيوضع المنشار
على مفرق رأسه ويشق شقين، لا يرده ذلك عن دينه"
و عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "
إن من بعدكم أياما الصابر فيها المتمسك بمثل ما أنتم عليه اليوم له أجر خمسين منكم "
ويقول رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يقولُ: "بَدَأَ الإسلامُ غَرِيبًا، ولا تَقُومُ
السَّاعَةُ حتى يكونَ غَرِيبًا كما بدأ، فطُوبى للغُرَبَاءِ حين يَفْسُدُ النَّاسُ، ثُمَّ طُوبَى
للغُرَبَاءِ حينَ يَفْسُدُ النَّاسُ، ثُمَّ طُوبَى للغُرَبَاءِ حينَ يَفْسُدُ النَّاسُ"
وعن عَبْدِ الله بنِ عمرو - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم -
قال: "طُوبى للغُرَباءِ ثلاثًا، قالوا: يا رَسُولَ الله، ومَنِ الغُرَبَاءُ؟ قالَ: نَاسٌ
صَالِحُونَ قَلِيلُونَ في ناسِ سُوءٍ كثيرٍ، مَنْ يُبْغِضُهُم أَكْثَرُ مِمَّن يُطِيعُهُم. ثُمَّ طَلَعَتِ
الشَّمسُ، فقَال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: يأتي أُنَاسٌ يَوْمَ القيامَةِ وُجُوهُهُم مِثْلَ ضَوْءِ الشَّمسِ. قالَ أبو بَكْرٍ: نَحْنُ هم يا رسولَ الله؟ قال: لا، ولَكُم
خَيْرٌ كَثِيرٌ، ولكِنَّهُم أُنَاسٌ من أُمَّتي يُتَّقى بِهِمُ المَكَارِهُ، يَمُوتُ أَحَدُهُم وحَاجَتُهُ في
صَدْرِهِ، يُحْشَرُونَ مِنْ أَقْطَارِ الأرضِ"
وعن ابنِ حَمْضَةَ قالَ: قالَ لي أبو هريرةَ - رضي الله عنه -: كيفَ بِكَ إذا كُنْتَ
في زَمَانٍ لا يُنْكِرُ خِيَارُهُمُ المُنْكَرَ؟ قُلْتُ: سُبحَانَ الله، ما أولئكَ بِخِيارِ. قالَ: بلى،
ولكنَّ أَحَدَهُم يَخَافُ أن يُشْتَمَ عِرْضُهُ، وأَنْ يُضْرَبَ بَشَرُهُ.
ومن أراد الثبات ، فعليه بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وعن مالك بن أنس مرسلا قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تركت
فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة رسوله "
اسأل الله لي ولكم الثبات حتى الممات .
مما رأق لي فأحببت أن أنقله لكم
(( حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين
والمسلمات الأحياء منهم والاموات