![]() |
قف تذكرحاسب نفسك لا يراك الله حيث نهاك ولا يفقدك حيث أمرك
|
قال ابن القيم من أدمن قول ياحي يا قيوم كتبت له حياة القلب
|
عندما تبحث عن النور في زمن الظلمة أدعوك لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة
|
إن للقلوب صدأ كصدأ الحديد و جلاؤها الاستغفار
|
إن المعصية تورث ضيق النفس و المعصية تجر الأخرى فراجع نفسك
|
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا و كل ضيق مخرجا
|
قد مضى العمر وفات يا أسير الغفلات فاغنم العمر و بادر بالتقى قبل الممات
|
اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان و يبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان آمين
|
أروع القلوب قلب يخشى الله و أجمل الكلام ذكر الله و أنقى الحب في الله
|
قل لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنها كنز من كنوز الجنة
|
عندما تحس بفراغ وضيق ردد لااله الا أنت سبحانك أنى كنت من الظالمين
|
تبي تضحك وتنبسط وتحقق أحلامك وتزيل همومك عليك بصلاة الليل
|
يا ابن آدم أفنيت عمرك في طلب الدنيا فمتى تطلب الآخرة
|
من روائع الأخوة في الله أن يتذكر المرء أنه في كل لحظة هناك من يدعو له
دعواتكم لنا |
هي طب للقلوب ذكرها يمحو الذنوب نورها سر الغيوب لا إله إلا الله
|
اختي الفاضلة بقايا صبر اسأل الله ان يجعلك من قافلة الصابرين المحتسبين والصالحين المصلحين الذين لاخوفا عليهم ولا هم يحزنون اشكرك اختي لأهتمام بهذا الموضوع جعلك الله من دعاة الحق والصلاح
نصيحتي للجميع رمضان سيعود ويتكرر بإذن الله ولكن هل انا وانتم سندركه مرة اخرى ام نكون قد لحقنا بمن سبقنا ممن رحلوا قبلنا من احبابنا ولذلك ينبغي ان نتدارك هذه الفرصة والتي قد لاتتكرر لنا مرة اخرى |
اللهم آمين
ابو سلطان انا ماسويت الا الواجب علي والفضل يعود لله ثم لك وأسأل الله لي و لك ولكل المؤمنين أن يحسن عاقبتنا في الأمور كلها و يجرنا من خزي الدنيا و عذاب الآخرة امين امين امين |
"أثار المعصية:
قلة التوفيق، وفساد الرأي، وخفاء الحق، وفساد القلب، وخمول الذكر، وإضاعة الوقت، ونفرة الخلق، والوحشة مع الرب، ومنع إجابة الدعاء، وقسوة القلب، ومحق بركة العمر، ولباس الذل، وضيق الصدر نصيحتي لمن بعدي الابتعاد عن المعصيه |
وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ {غافر:60}،
عليكم بالدعاء ولا تحملو هم الاجابه فإن كثرة الدعاء وتكراره في كل وقت وعلى كل حال... والإلحاح على الله تعالى مرغب فيه شرعاً |
عليكم بقيام الليل ، فإنه دأب الصالحين قبلكم ، و قربة إلى الله تعالى
ومنهاة ، عن الإثم و تكفير للسيئات ، ومطردة للداء عن الجسد نصيحتي لمن بعدي عليك بقيام الليل |
أثر الطاعات والمعاصي في الخلوة على العبد
الطاعة والمعصية في الخلوة لها أثرها على العبد في دينه وفي صيته بين الناس, ولا بد أن يظهر ذلك على العبد, وكما قال بعض السلف: " ما أسر عبد سريرة إلا أظهرها الله على قسمات وجهه أو فلتات لسانه". وقال آخر: " ما أسر عبد سريرة إلا كساه الله رداءها إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر نصيحتي احذرو ذنوب الخلوات |
الله يجزاك الجنة انتي ووالديك وأولادك يارب ويسعدكم في الدارين سعادة لايكدر صفوها مكدر
نصيحتي للجميع نصيحتي ان نأخذ العبرة من كم رمضان مضى وقد تندمنا على تقصيرنا فيه فنحن الآن في شهر سيمضي وسنندم كما ندما على سابقته ولكن علينا ان نقتنم الفرصة قبل فواتها والندم على التقصير فيها |
,, للجميع 00 نصيحتي : [ من تواضع لله رفعه ] |
الرضا بالقضاء هو ارفع درجات اليقين
تحياتي للجميع |
(( اتقوا النار ولو بشق تمره ))</b></i>
|
قال تعالى : (( والله ولي المؤمنين ))
وقال سبحانه (( الله ولي الذين آمنوا )) فإذا نقص الإيمان وضعف ؛كان حظ العبد من ولاية الله له ومعيته الخاصة بقدر حظه من الإيمان .. فلنقوّي إيماننا بالله سبحانه وتعالى |
وكذلك النصر والتأييد الكامل إنما هو لأهل الإيمان الكامل .. قال تعالى (( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد )) وقال تعالى : (( فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين )) |
فمن نقص إيمانه نقص نصيبه من النصر والتأييد .
ولهذا إذا أصيب العبد بمصيبة في نفسه أو ماله أو بإدلة عدوه عليه فإنما هي بذنوبه ؛ إما بترك واجب أو فعل محرم .. وهو من نقص إيمانه .. |
فالمؤمن عزيز غالب مؤيد منصور مكفي مدفوع عنه أين كان ولو اجتمع عليه من بأقطارها ..
إذا قام بحقيقة لإيمان وواجباته ظاهرا وباطنا .. قال الله تعالى : (( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )) وقال تبارك وتعالى : (( فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم )) |
فهذا الضمان إنما هو بإيمانهم وأعمالهم التي هي جند من جنود الله .. يحفظهم بها ، ولا يقتطعها عنهم ،
فيبطلها عليهم .. كما بتر الكافرين والمنافقين أعمالهم إذا كانت لغيره ولم تكن موافقة لأمره .. ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين " |
ولما علم عدو الله ابليس أن الله تعالى لا يُسلم عباده إليه ولا يسلطه عليهم قال :
(( فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين )) فعباد الله المخلصين ليس لعدو عليهم سلطانا لأنهم في حرز الله وكلاءته وحفظه ، وتحت كنفه .. |
وإن اغتال عدو الله أحدهم كما يغتال اللص الرجل الغافل ؛ فهذا لا بد منه..
لأن العبد قد بلي .. بالغفلة .. والشهوة .. والغضب .. ودخوله على العبد من هذه الأبواب الثلاثة .. ولو احترز العبد ما احترز ، فلا بد من غفلة ولا بد من شهوة ولا بد له من غضب .. |
وقد كان آدم أبو البشر عليه السلام من أحلم الخلق وأرجحهم عقلا وأثبتهم ..
ومع هذا فلم يزل به عدو الله حتى أوقعه فيما أوقعه فيه ؛ فما الظن بفراشة الحلم ومن عقله في جنب عقل أبيه كتفلة في بحر ؟؟ |
ولكن عدو الله لا يخلص إلى المؤمن إلا غيلة على غرة وغفلة ..
فإن أوقعه ظن أن تلك الوقعة قد اجتاحته وأهلكته .. |
لكن فضل الله تعالى ورحمته وعفوه ومغفرته وراء ذلك كله ؛
فإذا أراد الله بعبده خيرا فتح له من أبواب التوبة والندم والانكسار والافتقار والاستعانة به وصدق اللجأ إليه ودوام التضرع والدعاء والتقرب إليه بما أمكن من الحسنات ؛ ما يجعل تلك السيئة سببا لرحمته .. |
حتى يقول عدو الله : يا ليتني تركته ولم أوقعه .. وهذا هو الطبق
(الثالث ) من أطباق سعادة العبد المتقدمة..وهو أنه إذا أذنب تاب واستغفر. وهو معنى قول بعض السلف : إن العبد ليعمل الذنب يدخل به الجنة .. ويعمل الحسنة يدخل بها النار . قالوا : كيف ؟ |
قال : يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه خائفا منه مشفقا وجلا باكيا نادما مستحيا
من ربه تعالى ناكس الراس بين يديه منكسر القلب له؛ فيكون ذلك الذنب والحاله هذه أنفع له من طاعات كثيرة بما ترتب عليه من هذه الأمور التي بها سعادة العبد وفلاحه حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة . |
ويفعل الحسنة فلا يزال يمن على ربه ويتكبر بها ويرى نفسه ويعجب بها ويستطيل بها ،
ويقول : فعلت وفعلت ، فيورثه من العجب والكبر والفخر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه . |
.. فإذا أراد الله بهذا المسكين خيرا ابتلاه بأمر يكسره به ويذل به عنقه ويصغر به نفسه عنده .. وإن أراد به غير ذلك خلاه وعجبه وكبره ، وهذا هو الخذلان الموجب هلاكه .. .. فإن العارفين كلهم مجمعون على أن التوفيق أن لا يكلك الله تعالى إلى نفسك .. والخذلان .. كل الخذلان .. أن يكلك الله تعالى إلى نفسك .. |
فمن أراد الله به خيرا فتح له باب الذل والإنكسار ودوام اللجأ إلى الله تعالى والإفتقار إليه
،ورؤية عيوب نفسه وجهلها وعدوانها، ومشاهدة فضل ربه واحسانه ورحمته وبره .. فالعارف سائر إلى الله تعالى بين هذين الجناحن .. لا يمكن السير إلا بهما .. فمتى فاته واحد منهما فهو كالطير الذي فقد أحد جناحيه .. |
| الساعة الآن 08:48 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas