![]() |
ما ألزم عبد قلبه ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عليه |
قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا } :: * قال قتادة: ما أقبل عبد بقلبه إلى الله إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه مودّتهم ورحمتهم. |
قال بعض السلف : خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم . |
"الغنى في الغربة وطن, والفقر في الوطن غربه" علي بن ابي طالب رضي الله عنه |
قول ابن الجوزي :
" تأملت .. فإذا الله سبحانه يغار على قلب المؤمن أن يجعل له شيئاً يأنس به، فهو يكدّر عليه الدنيا وَأهلها ليكون أُنسه { بالله وحده |
نعيش في الدنيا نٌذنب ليل نهار , ونحن مع ذلك ضامنين دخول الجنة , ونسينا أن آدم حٌرم من الجنة بمعصية واحدة . . . !http://forum.te3p.com/images/smilies/2009/t034.gif
ابن عثيمين |
قال أبو الشعثاء جابر بن زيد : لا تُماكِس ( تساوم ) في شيءٍ يُتَقَرَّبُ به إلى الله . |
إن للحسنة نورا في القلب..
وضياء في الوجه..وسعة في الرزق.. ومحبة في قلوب الناس |
في قوله تعالى: ( ولا أقسم بالنفس اللوامة ) فيه يقظة المؤمن وحساسية قلبه وكثرة اتهامه لنفسه، وفي مقابل ذلك تجد كثيراً من الغافلين المستخفين لا يلتفتون إلى أنفسهم لأنهم منهمكون باتهام الناس وثلبهم وتكفيرهم وتفسيقهم وتبديعهم بغير حق .. سلمان العوده .. |
لاخير في الدنيا الا لأحد رجلين
: رجل أذنب ذنبا فهو يتدارك ذلك بالتوبه أو رجل يسارع في الخيرات |
الساعة الآن 10:37 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas