منتديات الدغيرات الرسمية

منتديات الدغيرات الرسمية (https://www.aldegerat.com/vb/index.php)
-   آلقسم آلاسلآمي ~ (https://www.aldegerat.com/vb/forumdisplay.php?f=28)
-   -   سًوِفُ تُبّكيّك موِٱعظٌيّ .. (متُجَدُدُ) (https://www.aldegerat.com/vb/showthread.php?t=17159)

عريب الجدين 08-05-2012 12:41 AM

اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحدٍ من خلقك فـَمِنكَ وحدك لا شريك لك فلك الحمد ُ ولك الشكر

عريب الجدين 08-05-2012 12:42 AM

(رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء) [إبرهيم-40]

عريب الجدين 08-05-2012 12:44 AM

قال ابن القيم كلاماً نفيساً عن آثار المعاصي منها :
قلة التوفيق ، وفساد الرأي ، وخفاء الحق ، وفسادالقلب ، وخمول الذكر ، وإضاعة الوقت ، ونفرة الخلق ، والوحشة بين العبد وربه ، ومنع إجابة الدعاء ، وقسوة القلب ، ومحق البركة في الرزق والعمر ، وحرمان العلم ولباس الذل ، وإهانة العدو ، وضيق الصدر ، والابتلاء بقرناء السوء الذين يفسدون القلب ويضيعون الوقت ، وطول الهم والغم ، وضنك المعيشة ، وكسف البال -
كل هذه تتولد من المعصية والغفلة عن ذكر الله ، كما يتولد الزرع عن الماء ، والإحراق عن النار .
وأضداد هذه تتولد عن الطاعة .

عريب الجدين 08-07-2012 12:56 AM

قال الشاعر في التماس العذر للأصحاب //

تأنَّ ولا تعجلْ بلومٍ لصاحبٍ *** لعلَّ له عذراً وأنتَ تلومُ

قال أبو تمام في خصلتي الصبر والحياء //

ومَا مِنْ شدةٍ إلَّا سَيَأتي *** لها من بَعْدِ شِدَّتِهَا رَخَاءُ
يعيشُ المرءُ ما استَحْيَا بخير *** ويبْقَى العُودُ مَا بقيَ اللِّحاءُ

عريب الجدين 08-07-2012 07:20 PM

قال الفضيل بن عياض :
" إن حوائج الناس إليكم نعمة من الله عليكم , فاحذروا أن تملوا النعم فتتحول . ألا تحمد ربك أن جعلك موضعا
تُسأل , ولم يجعلك موضعا تَسأل

عريب الجدين 08-24-2012 02:17 PM

http://www.aldegert.net/uploads/imag...b7b5c13e7c.png

رذاذ المطر 09-07-2012 02:47 PM

{ فاذكروني أذكركم }


قف عند هذه الآية و لا تعجل ، فلو استقر يقينها في قلبك ما جفت شفتاك .

حايليه 09-12-2012 11:32 PM

*

عظَمة عقلك تخلق لك الحساد ..
.... وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء

نـاصر 09-25-2012 09:23 PM

حكمة وموعظة
"الرحمة الحقيقية تقتضي إيصال المنافع والمصالح للآخرين، وإن كرهتها أنفسهم"
.

نـاصر 09-25-2012 09:24 PM

هناك لحظات في الحياة لا يصمد لها بشر إلا أن يكون مرتكناً إلى الله
مُطمئناً إلى حِماه .. مهما أوتي من القوة والصلابة والثبات !
ففي الحياة لحظات تعصف بهذا كله ، فلا يصمد لها إلا المطمئنون بذكر الله
و… “أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ” ,


الساعة الآن 08:43 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas

Security team