المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الغربه (المشاركة 62735) في ضوء ماحدث : قلتُ للحاكمِ : هلْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟ قال : لا .. لستُ أنا قلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟ قال : حاشا ربنا قلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟ قال : كلا قلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍ وفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنا فوهبنا لكَ هذا الوطنا ؟ قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكنا قلتُ : هل أقرضتنا شيئاً على أن تخسفَ الأرضَ بنا إنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟ قال : كلا قلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أبا أو حاكماً مُنتخبا أو مالكاً أو دائناً فلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ الكذا تركبنا ؟؟ وانتهى الحُلمُ !! هنا أيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي : افتحِ البابَ لنا يا ابنَ افتحِ البابَ لنا إنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا. تحيتي وقبلها مودتي للكل

شاعرنا الغالي راضي المعجل هلا بك عداد قطرات المطر

أبطيت على المنتدى والحمدلله على عودتك

أما بالنسبه للموضوع او تاويل الحلم فالظاهر أنك جبته

بيّض الله وجهك

تحياتي وبالتوفيق

أهلاً وسهلاً ومرحباً شاعرتنا ومراقبة المنتدى

أشكر لك مرورك وتشريفك العطر ، وثقي أن الصمت في لغة الكلام هو في

الحقيقه كلام !!

لكم اطيب المنى