الْوَاجِب عَلَي اجْوَد بِالْضَّيْف بِكُل مَااسْتَطِيع
وَلَكِن مَن نَاحِيَه رُبَّمَا انَا مَانِي مُلْتَزِم بِأُمُوْر الْدِّيْن عَامَّة صَرَاحَه لاادْري
يَعْنِي اجَامِلَّه عَلَشَان الُمْتَدَيِّن عِنْدِي وَانَا مَاعْرِف الْصَّلاه لَاتَعَليّق وَمُقَدِّر اجَاوَب
لِانَّنَا الْحَمْد لِلَّه نَسْتَحْي مِن رَّبِّنَا قَبْل لانَسْتْحي مِن الْضَّيْف سِوَى كَان مُتَدَيِّن او الْعَكْس
وَالْكَلَام هَذَا لِلاغْلَبِيْه وَانَا ادْرِي انْو مَوْجُوْد الصِّنْف مِن الْنَّاس وَلَكِن هُم اذَا
عِنْدَهُم الِجَرَاءَه رَاح يُرَدُّوْن ..
مَوْضُوُعِك ابَدِاع يَانَّافِع
وَاصِل طَرِحْك