امنا عائشه الصديقه بنت الصديق رضي الله عنهما
مهما كتبنا عنها اوتكلمنا عنها لن نفيها جزء من حقها علينا
ففضلها على الامه الاسلاميه كبير لا ينتقص منه مجرد الانتقاص الاجاحد ضالم لنفسه
فما بالكم بمن يذكرها بسؤ
فمهما دعيت عليه الله لن اصل لما يبرد قلبي عليه
ولن تكفيني صفحات الانترنت لاطفاء نارالقهرالتي اشعلها ذلك الخبيث
ولكن اكتفي بقول حسبنا الله ونعم الوكيل عليه
فهو القادر على الانتقام منه ومن اعوانه وان يرينا
سوء عاقبتهم في الدنيا قبل الاخره ليعتبر غيرهم
اختي الوفاء طبعها
فارس مغوار
جزاكم الله خير
موضوع رائع كتب بعنايه
|