من استطاع أداء فريضة الحج ولم يقم بها وأخرها لغير عذر فقد أتى منكرا عظيما ومعصية كبيرة، والواجب عليه التوبة إلى الله تعالى من ذلك والبدار بها، قال صلى الله عليه وسلم لما سأله جبريل عليه السلام عن الإسلام: (أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا).
(ابن باز)
======
أنتهى كلام الشيخ رحمه الله أخواني واخواتي والله انها فرصة هذه الأيام لمن بلغها لأن مثل هذه الفرص تتكرر سنويا ولكن المشكلة بنا نحن هل ندركها ام نرحل قبل ان تعود مرة اخرى
اخوكم/ابو سلطان