ألا ليتني هناك ,, لأفديهم بدمي ’’ لأفدهم بروحي ’’ لأفديهم ’’ بجسدي ’’ الهميد ’’
الا ليت ,, السبل تفتح ’’ والحدود ’’ تعمم ’’ والمنعيين ’’ يعلنوا ’’ والعلماء ’’
يحلو ’’ والله ’’ لا يبقى شريف ’’ إلا ’’ وردد وهو ’’ يعلوا بهمته فوق الجبال ’’
سأحملُ روحي على راحتي ** وألقي بها في مهاوي الردى ’’
نعم ’’ إخواني ’’ لا تقولوا ’’ نحنُ ونحنُ ,, لم يذلنا ’’ إلا ’’ من بإيديهم الزمام ’’
لقد رأيتم ’ مافعل بغزه ’’ بعيد رأس السنه ’ة عند الخنازير والقرود ,,
ورأيتم ’ة كيف ماتت الشعوب بإوطانها ’’ ومات أهل الغيره ’’ بأجسادهم ’’
وماتت الهمم بأجواف الشرفاء ’’ الشهماء ’’
لقد رأيتم ’’ ماذا كان موقف ’’ حكام المسلمين ’’ خذولونا ’’ خذلوا غزه ’’
وهم قادرون وهم قادرون وهم قادرون ’’ على نصرتهم ’’
أأكبر مافعلوا التبرع بالأموااال ؟؟؟
للمعلوميه الأموال اللتي تبرع بها ’’ منذ بداية الحرب حتى بعدها بشهر ’’
لم يصل شئ لغزه ’’ بل كانت الحصه قسمتين ’’ بين ’’ عباس ’ وإسرائيل ’’
وللمعلوميه ’’ غزه لم تضرب إلا بأموامر ’’ عربيه ’’ مذنبه ’’
وللمعلوميه ’’ لم تفتح المعابر ’’
أمّا العراق ’’ واحسرتاه ,, وا معتصماه ’’ وا هاروناه ’’
وا عذاباه من مايحدث ’’, لإنتهاكات ’’ وأشياء ’’ تقتلني ’’ كل يوم ’’
تحرق الفؤاد كل لحظه ’’ تسعر المشاعر ’’ تهيل العقل ’’
يشيب منها أهل القلوب الواعيه ’’ وأهل الهمم العاليه ’,’
لكن إلى من نكل أمرنا ’’ لا غيرك يالله ’’
لأننا إن ’’ قلنا ,, فمصيرنا ’’’ لا نهاية له ’’
النيجر وما أدراك مالنيجر ’ة أفريقيا ’, يالله اللهم ’’ أرحمنا ’ة ولا تواخذنا ’’
وأعفوا عنا ’’ وأرزق إخواننا ’’
الكثير ’’ منكم ’’ سمع شريط النيجر لفضيلة الشيخ / خالد الراشد حفظه الله وفك أسره ’’
وما به من أهوال ’’ والذي يقتلنا كل يوم الصور ’’ بالفضائيات ’’ والصحف ’’
فما بإيدينا إلا الدعاء ’’ ولا ’’ مصير ولا ملجئ لنا إلا إلى الواحد القهار ’’
هو الرزاق ’’ وهو الناصر ’’ وهو القوي العزيز ’’
اللهم ’’ أبرم لهذه الأمه ’’ سبيل خيرٍ ورشاد ’’ يعز بها أهل طاعتك ’ة ويذل بها أهل معصيتك ’’
اللهم لا تواخذنا بما يفعله السفهاء منا ’’
اللهم ’’ لا بقاء إلا بقائك ولا ملك إلا ملكك ’’ ولا قضاء إلا قضائل ’’
اللهم أنصر المجاهدين اللهم أنصر المجاهدين ’’ فوق كل أرضٍ وتحت كل سماء ’’
اللهم عز إخواننا المسلمين ’ة وأرفع شانهم ’’ وقوي شوكتهم ’’ اللهم أنصرهم على من عاداهم ’’
اللهم آمين آمين آمين آمين ’’
يارب العالمين ’’