أختي مهرة ’’ شمر ’’ أحرف لو خطة بالذهب ’’ لشرفته ’ ولا زادت ’’ أثمانه ’’
صدقيني وقفت ’’ عند كل سطر تأملت مابه ’’ نعم ’’ الحياة تستمر ’’ ونحنُ غافلون ’’
نهيم هنا وهناك ’’ لا نعم إلى أي إتجاه سير حياتنا الأبديه ’’ فقط نسعى لحياتنا الحاليه ’’
كم وكم ’’ حدثت لنا من وقائع ’’ وصفعات قويه ’’ أيقضتنا ’’ لبرهات من الزمن ’’ ثمّ ’’
ما إن ’, لبثتنا ’’ حتى تبخرت كأن لم تكن ’’ ولم يبقى لها أثر ’’
فقدنا ’’ جربنا بكينا ’’ ضحكنا ’’ وعظنا ’’ إتعظنا ’’ لكن ’’ ما إن نخلوا بأرواحنا ’’
مع أصحابنا ’ أو مع مانكون ’’ وإياه ’’ حتى ’’ نبدى ’’ بغيير الموجه السابقه ’’
وكأن لم ’’ نكن عليها ’’
هنا ’’ وقفه ’’ عند ذاك الضمير النائم ’’ والقلب ’’ الغافل ’’
نعم هناك ’’ منبه ’’ قوله تعالى (( ألم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله ))...
وهو المنبه الذي ’’ ليس بعده منبه ’’ هو كلام العزيز الجبار ’’ رب الأرباب ’’ مجري السحاب ’’
هازم الأحزاب ’’ نسأله أن ينجينا من العذاب ’’
أختي المنبهات ’’ لو تطرقنا ’’ لها ’’ لما أنتهينا ’’ فلا عد ولا إحصاء لها ’’
لكن ’’ يبقى ’’ الشئ ’’ الذي جميعنا ’’ نريده ’’
هي ’’ متى نملئ قلوبنا بالإيمان ’’ لكي ’’ نفعل ما أمرنا به ’’ ونسعى إلى ماخلقنا لإجله ’’
قال تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ,,,
نعم ’’ هذا الشئ الذي خلقنا لإجله ’’ فيجب ’’ أن نضعه بالأولويات ’’
ولا نجعله ’’ آخر الإهتمامات ’’
أختي ’’ عذراً على الإطاله ’’
لكن شكراً ’’ لكِ ’’
وجزيتي الجنه ’’ وأسعدكِ الله بالدارين ’’
دائماً متألقه بالطرح ’’ متفرده ’’ بالنهج ’’
إحترامي ’’
ودمتي برعاية الله ’’