الرضا باب الله الأعظم ، وجنة الدنيا
ومسترآح العآبدين وقرة عيونالمشتآقين
ومن ملأ قلبه من الرضآ بالقدر ، ملأ الله صدرهـ غنىً وأمناً
وفرَّغ قلبه لمحبته والإنآبة إليه والتوكل عليه ،
ومن فاته حظُّه من الرضآ، امتلأ قلبه بضدِ ذلك
واشتغل عما فيه سعآدته وفلآحه