هؤلاء من يعمر قلوبهم الإيمان وذكر الله والخوف منه والرغبة اليه ,,
هؤلاء من يتلذذون بالصلاة في حربهم وسلمهم وبردهم وحرهم وعلى اختلاف أوضاعهم يجدون الطمأنينة والسكون والراحة فيهاااا,,
فسبحااان الله أين الكثيرون ممن تركوها منهم ,, كيف هي حياتهم بل الى ماذا سيؤول أمرهم ؟؟
قلوب خاوية أشبه بالمقابر والبيت الخرب فلا حول ولاقوة الا بالله,,
جزيت الجناااااان أخي,, وبورك فيك وأثابك الله,,
طرح غاية في الروعة أتمنى أن يجد له وقع في قلوب الكثير ممن هم في غفلة عن ذلك,,
الله يعطيك العاااااااااااافية,,
تقبل مروري ,,
|