استاذتي الأديبه : نور ضياء السامرائي
اطللتي فعادة الأنهار لتسقي ضمئانين الأدب .. وتفتحت الازهار لتسلب الباباً كدرها الشرود
شاعرتنا عوداً حميداً ومرحباً بعدد ما اسقطت السماء من قطر على ارض العراق .
تعلمين أنني لا اجيد الإرتجال حينما أُعجب بشئ حتى اللا نهايه .
لكن حوار أخذني إلى بُعد لا متناهي حتى أبحرت من خلاله مع تلك الأديبه وكأنني حاضراً ذالك الحوار الشيق
إلى الأمام استاذتي .. ومناي أن أرى يوماً نور ضياء الهاشمي تتصدر قصائدها البومات المنشدين .
تقديري
ودمتي بود
|