" إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده
تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها
وحمَل عنه كلّ ما أهمّه
وفرّغ قلبه لمحبته ، ولسانه لذكره ، وجوارحه لطاعته
وإن أصبح وأمسى والدنيا همه
... حمّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه "
من أقوال ابن القيم رحمه الله