عرض مشاركة واحدة
قديم 12-02-2012, 09:21 PM   رقم المشاركة : ( 21 )


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3877
تـاريخ التسجيـل : Mar 2012
العــــــــمـــــــــر :
الــــــــجنــــــس :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,554 [+]
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 29
قوة التـرشيــــح : الاجودية is on a distinguished road

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

الاجودية غير متواجد حالياً

افتراضي

* فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ ... (4)
أحبتي في الله و للدعاء فضل عظيم*
* {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} ، وقال {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}، وقال صلى الله عليه وسلم : "الدعاء هو العبادة قال ربكم: {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}" ، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً"، وقال عليه الصلاة والسلام: "ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها".
اللهم اغفر. *لي ولأخي ....*
** ناصحٌ أمينٌ **
توقيع »

  رد مع اقتباس