راحوْ وخلوًا ليْ شبـآبيكْ وأبوابْ
أحضنْ شعاعَ الذكريْآتْ وغروبة
وأحفظْ بقَـآيا عزَتيْ عندَ الأغرآب
جريحَ والجرحَ النّديمَ درواَ [ به ]
بقيتْ وحديْ تفاكيريْ أسرابْ
أرتاحَ نوبهَ وأبكَيْ ألفينْ نوبهَ
إن هلّتً الفرحة تجي مثل الأجنَـآب
وإنْ مرتَ الذكرىَ تمَـر بـ صعوبةْ
|