خادمه تتغرب من ديارها ..
بحثا للقمه العيش تترك ديارها وتأتي..
أمانه لكفيلها الذي يعول أسره..
تتكون من أبناء شباب..
شباب كالذئاب المفترسه..
ويغتصبون شرفها وتذهب شاكيه
لكفيلها لتجأ اليه بعد الله
ويضع اصبعه بمنتصف شفتاه
آآآآآآآآص ولا كلمه..
هل يعقل ان نكون هكذا
لاحول ولاقوه الا بالله
لكم تحيتي
|