اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن شايع العليان [ مشاهدة المشاركة ]

لا أحد يعلم بظهور الساعه ولاكن بعد البحث في الأدله الدينيه ومراجعات الاحاديث لكم مني توظيح وهذا مااشغل ذهني وجعلني أفكر بالموظوع بكثره وهو حديث صحيح للبخاري ورواه البخاري في عدة مواظع من صحيحه ((في كتاب مواقيت الصلاة , وكتاب الأجاره , وكتاب أحاديث الأنبياء, وكتاب فضائل القراءن , وكتاب التوحيد بأسانيد مختلفه)) روى الامام البخاري في صحيحه بسنده عن عبدالله بن عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : انما بقاؤكم فيما سلف قبلكم من الأمم كما بين صلاة العصر الى غروب الشمس , أوتي أهل التوراة فعملو حتى أنتصف النهار عجزوا فأعطو قيراطاً قيراطا,, ثم أوتي أهل الأنجيل الأنجيل فعملوا ألى صلاة العصر ثم عجزوا فأعطو قيراطاً قيراطا. ثم أوتينا القراءن فعملنا ألى غروب الشمس فأعطينا قيراطين قيراطين فقال أهل الكتاب أي ربنا اعطيت هؤلاء قيراطين قيراطين واعطيتنا قيراطاُ قيراطا ونحن كنا أكثر عملا قال : قال الله عز وجل: هل ظلمتكم من أجركم من شي ؟ قالو لا . قال: فهو فضلي أوتيه من أشاء... أنتهى الحديث الشرح الأجمالي لهذا الحديث هو بقاء أمة الأسلام في هذه الحياة الدنيا بالنسبه للأمم قبلها من اليهود والنصارى, فمدة المسلمين الزمنيه هي الفتره اللتي تمتد من صلاة العصر ألى غروب الشمس ومدة اليهود هي الفتره من الفجر ألى صلاة الظهر _نصف النهار_ ومدة النصارى من صلاة الظهر ألى صلاة العصر أي أن مدة اليهود نظير مدتي المسلمين والنصارى مجتمعين يعني نحن المسلمون الأن على قرابة أنتهاء عالمنا وقيام الساعه وهذا والله أعلم يعني لاتستبعدون اي شي ولاكنني انا ليس مع ماكتبوه الغرب ولاكنني أتأثر كثيرأ من هذا الحديث لأنه صحيح ونحن نستدل بأحاديثنا يعني نحن على مقربة كبيره من انتهاء العالم ولا ندري لو أنها بالثلاث السنين المقبله ينتهي كل شي فالله قال (كن فايكون) وجزاكم الله خير على حسن متابعتكم والله أعلم

أنـا أوافقك لاأحد يعلم توقيت القيامة إلا هـو سبحـانـة
ومــاأثارنـي في هذة الموضوع

هو ترابط بعض الأمور التي وردت في الأحاديث ببعض مايحدث بواقعنـا
وكنـت قبل فترة ليست بالطويلة قمت بإجراء بحوث عديدة عن نهاية العالم
طبعا على حسب ماورد بسنة الحبيب محمد صلى الله علية وسلم

وحــاولت الربط بين ماقرأتـة في الموضوع الأعلى وبينهـا ولكــنـى شعرت بشئ من التشتت

لذلك وضعتـها هنـا

من أجل أن يشاركنـي الغـير بأفكـارة

وأشكــركـ أنــت عـلى المشـاركـة