عرض مشاركة واحدة
قديم 08-29-2009, 12:13 AM   رقم المشاركة : ( 22 )
مشرف سابق

الصورة الرمزية أبوبدر

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1469
تـاريخ التسجيـل : Aug 2009
العــــــــمـــــــــر :
الــــــــجنــــــس :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 134 [+]
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 20
قوة التـرشيــــح : أبوبدر is on a distinguished road

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

أبوبدر غير متواجد حالياً

افتراضي

باحثنا ومديرنا .....الكريم ...
اسمحلي ..بعدة نقاط الأولى ...نسأل الله أن يجازيك على موقفك الشهم ..خير الجزاء
والذي ليس مستغرب على أمثالكم ...
الثانية ..ليتنا ..أيه الأخوة ..نتفهم شئ ..وهو أن الضروف ..أحياناً ..تجعل الأنسان
لايملك نفسه ..وخاصة إذا كانة ضروف ..مادية ..يعني (فقر) ..
بالنسبة ..لمن ألقاء اللوم على ..الزوج صحيح هو المسئول ..ولكن الفقر يقولون مامعه مرجله ..
لو أحسنا الظن فيه ..أفضل ..نعرف يا أخوان ..
من العسكريين ..والله ..يوم جاه ..أمر تحرك ..
الى مدينة بعيدة عن مقر عمله ..ضل ..يدور زي المجنون ..
يبي ..يأمن عياله ..عجز ..ماعنده شئ من حطام الدنياء ..
الثالثه ..بالنسبه لصيدلي عفا الله عنا وعنه ..لو تحرك شوي وشاف بنفسه ..فيه حليب أم لا كان أفضل
يكون بهالشكل ..أدا ماعليه ..لأن التعامل مع الزبائن مهم ..
خاصة ..في مثل ..أمور المستشفيات والصيدليات ...
الرابعة ..يتبين لنا ..من أخر ما الموقف ..بأن المرأة أعتذرت ..لحبيبنا(أبوراكان) ..(ولصيدلي) ..
فهاذا يعني ..أنها إنشاء الله ليس من عادتها ..مثل هالأسلوب ..ولكن أخرجها عن طورها ..
الضرف اللي تمر فيه ..

الخامسة .. وقفة تأمل مع ..إبراهيم بن أدهم

مر بمجلس إبراهيم بن أدهم أحد الصناع ولم يسلم
فقال إبراهيم لرجل معه:أدركه فقل له مالك لم تسلم؟
فقال:إن امرأتي وضعت وليس عندي شيء فخرجت شبه المجنون،فرجع فأخبر إبراهيم بذلك،فقال:إنالله كيف غفلنا عن صاحبنا..
ثم أرسل الرجل إلى السوق لشراء ما يصلح وأرسل به إلى بيت الصانع..فقالت امرأته:اللهم احفظ لإبراهيم هذا اليوم. ..
وأنا أقول اللهم أحفظ ..لبو راكان هذه الوقفة الطيبة ..

لك أخي ../ أبوراكان المعجل ..كل الشكر ..
جعلك الله مبارك أينما تكون ..

دمت برعاية الله ...

التعديل الأخير تم بواسطة أبوبدر ; 08-29-2009 الساعة 12:19 AM
  رد مع اقتباس