بكيت وماقويت ودمعتي صارت عذاب=أغرقت ساحات الكتابه وانتهيت بدمعتين
أخوي أنور يحير القلم .. وتتلعثم الشفاه وتتلاشى الاحرف
فلا أجدها معبره ولا عن المسلف به موفّيه
اللهم أننا نسألك البر بوالدينا اللهم أجعلنا من البارين بهم الراسمين على شفاههم
بسمة الامل .
شكراً لك أخي أنور حتى تبتسم رضاءً بها ..
ودمت متألقاً كما أنت