مدخلْ}ٍِ~
دخلت ولالقيت المخارج
مدري وش اللي لقيت
بحر بالبحــر عارج
وأحياء تبكي على ميت

أحياناً !؟ ربما كثيراً ما ألتقط العناوين وأبتهج بالمحتويات تأسرني الكلمات الرنانه وتعجبني الجمل البليغه .. أحياناً أتوه في طيات الألم . وربما أسكب دمعتي بصمت خلف الخلف دمعه .
وأحياناً أرتقي حتى النشوه من مايدون بإعجوبه . فالكاتب الجيد هو من يلتقطني إليه قبل أن يأخذني حب أستلاعي إليه ..
أحياناً أخرج بلا رد وأحياناً أجبر كامهمه بأن أرد . أحياناً أبحر بالرد وأحياناً أكتفي بالعد والشكر على ما أعد أو نقل من موقع منه أستعد .
لكن !!
هنـا لم أجد للصمت من مكان ولم أجد للبوح من مخرج .
فوصل الأرحام إنقرن بالإيمان تعلق والتعلق برضى الرحمن والسعي إلى الامئنان
فالتحسر على مافات والبكى على من مات إفتقاد ثمّ وحشه وإلى ......... لا أعلم .
المراد أن الكلمات كان لها وقعها الخاص ومكانها المخصص فلم أنتهج إلى ما أنتهج لأنني قرئتها ثلاثية الابعاد وبتبحر آخر .
يكثر الكلم ويزداد البوح لكن لا جدوى من إخراج مامحدثات مانقل .
ولا حاجة للناقل من سطر إلا أن أقول :
شكراً لكِ أختي غ ــمة أمل على مانقلتي فلقد كان بلا شك موضوع فاح بالتميز ,
تربع على عرش المشاعر . ووصلت تلك الرساله أكثر من ماينبغي .
شكراً لك على النقل .
ودمتي بود

مخرجًٍِ}{لآ
موضوع ماهو بأيات موضــوع
لو ماحسّه الناس عندي له الحس
أحدث لي البهجه وهششلي ضلوع
من وين أببدأ والمعاني له اللمس