السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذراً أخوتي الأفاضل على هذا العنوان ربما المشمئز
لكن هذي هي الحقيقه بكل معالمها




فقبيل رجوع صاحب السمو الملكي ولي عهد البلاد الامير : سلطان بن عبيد العزيز الاسعود
إلى أرض الوطن كلاً يفكر كيف أصل إلى ؟


لن أعني أحداً بعينه لكن شئ يحز بالنفس عندما يكثر المرائين في هذه البلد الطيبه والمنافقين على حساب العزه والنفس لأجل المال .. كلاً إبتسم إبتسامة فرح وسرور لعودة سلطان الخير
لكن أن تصل بنا الامور لكي نبذخ ونسرف هذا شي غير مقبول ولو قبلته أنفسهم
ربما هناك من يسير الآن متوجهاً إلى الرياض على أقدامه وهناك من يعد النصوص الفآخره
وهناك من وهناك من وهناك من .... إلخ ..
لن أعنيكم يامن فعلتم بل أخاطب المجتمع الواعي والعقول اللبيبه .. بذالك الشي
هل هذه تعابير عن المحبه ؟!!
عجباً يا أخوتي .. أين هؤلاء عن إعانت أهالي المنكوبين بجده !؟


أين هم عن الفقراء في بلادهم ومدنهم !؟



أين هم عن مجاعات أفريقيا ؟



والعراق ؟.



وفلسطين !؟




لن آتي بصور النفااااق إلى هنا لكن ..
أوصل بنا النفاق حتى نسينا أنفسنا . أم وصل بنا الطمع حتى أهنّا كرمتنا ..
عذراً على التجرء بمثل هذا الكلام ربما سأغيض تلك الفئه لكن لا أبالي فالمنطق والعقل
يعيان ما أرمي إليه وماذا أقصد بذالك ..
اتمنى مراجعت النفس والإرتداد عن ماتهوى الانفس من أطماع دنيويه رديئه.
فل يقف كلاً منكم مع نفسه ويصدق ولو لبرهه . ليعي مايدور هنا .
}{ المراد والتلخيص أيها الأفاضل ْ}{
ماهكذا تور الابل



ودمتم بود
أخوكم: هلال الشمري