أمِرنا الله في القرآن والسنة المطهرة بغض البصر
وكذلك في الحديث الشريف:ت
(( مِن حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه )) أي ما لا يزيده إيمانا وتقوى,
لأن انشغاله بما لا يزيده إيمانا كتتبع أخبار الناس وانتقاصهم, وانتقاضهم لهم في
كل شيء, ينقِص مِن الإيمان, بل ويحمِّل مَن هذا حاله أوزار كثيرة,,
ولكن
تنوّع القلوب وتلوُّنها, واختلاف ثقافات اصحابها, وتعدد انتماءاتها الفكرية, وانتساب
الكثير للإسلام في مُعرَّف الشخصية دون الشعور برقي هالمسمَّى, وما له من حقوق علينا,
جعل كثير من الناس تنشغل بما يثقِل قلوبهم وقلوب من حولهم حتى وصل الأمر إلى التسوُّر
بسجونهم التي كبلتنا بكلامهم وأعينهم,,
ولكن , مَن يمشي واثق الخطى ويراعي ما أوجبه الله ورسوله لا تطوله
ألسن الناس ولا أعينهم, ويحاول قدر الإمكان نصحهم ليتحسسوا دسائس قلوبهم وآثارها
على قلوب غيرهم,,
همس الجروح
طرحك كان رائع لمشكلة موجودة بالفعل,
وبنفس الوقت ختمتي دعمتي المشكلة بادله من القرآن والسنة,
ولا كلام ولا يقين بعد كلام الله ورسوله وما فيه من يقين وعلم وحكمة,,
أسعدك ربي ونفع بك انشالله
احترامي وتقديري لك
السنعوسيه