للقضيه أوجه كثيره لايسعني التطرق لها
لكن سأختزل الوقت ..
وأقول : قمة الـ 22 أنتهت في ليبيا ..
فمنذو أن أنشئة وقضيتها الاولى فلسطين ..
ولكن هاهي اليوم تنتهي بالمحطه الاخيره عند سيادة القذافي
ولا نواتج إلا أستقبل وودع !
شكراً لك أخي البتار لكن مالحل ؟
مالطريق للخروج من القبضه ؟
مالسبيل لتعزيز العلاقه ؟
أعلم أن كل خائن لا يمكن أن يستأمن أحد وهذا الحاصل لسياداتنا
شكراً لك على ماكتبت
ولك التقدير
|