|
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||
مشرف سابق
![]() |
![]() { هِتـلَر .. والمُفسدون في الأَرض }
![]() بالرغم من شخصيتة النرجسية المضطربة وحُبة للعظمة حتى سيطرت على عقلة أفكار غزو العالم والجلوس على عَرشة ..,, وفي سبيل ذلك قام بالعديد من القرارات السياسية واللا أخلاقية في سبيل الوصول لهدفة الأعظم وتحطيم كافة العراقيل .. ومنها ما قام به من مذابح لكل المرضى النفسيين بالفُصام في إعتقاد منه بأن ذلك سيخلّص شعبة من الفئة الضعيفة الماجنة والتي ستهدد أحلامة في تكوين مملكة قوية سياسياً وصحيّاً وإنتاجيّاً .. حتى أطفال المرضى منهم لم يسلم من الإباده على اعتبار أن أطفال مرضى الفُصام يتوارثون المرض وبذلك يضعف شعبة .. وعلى الرغم من دكتاتوريّتة وموتة مُنتَحِراً لنفس الأسباب التي سَعَى إليها .. إلا أنه لا أحد ينكر عبقرية هذا الشخص ... فمن أقواله التي تَنُم عن عُمق وفَرَاسة في فِهم الشَخصية اليهودية في مهارتها بالتخطيط للمكر والغَدر ..:: يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم. وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئة تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها. وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله. أيضاً مِن المَعروف له : يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها . يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم . ومن أقوال هتلر المأثورة : " كان بأمكانى أحراق كل اليهود فى العالم لكنى تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم " ::: المُتَفَكِر في تاريخ الحركات السياسية على مختلف العصور يجد أنهم بالفعل سبب بلاء الأُمم وبِرغم قِلَّتهم كأفراد وقِلَّة تكاثرهم مع محاولاتهم المستميتة في تحسين نَسلهم لتكوين جماعات أكبر في مُختلف ألأقطار وإتساع شَوكَتهم وقوّتهم .. إلا أَنّهم ( كِمثل عود الكبريت المُشتَعِل برغم ضآله حجمة إلا أنه يتسبب في كوارث مًستفيضة )ومروراً بالحروب الصليبية .. إلى الحروب الشيوعية والنازيّة .. إلى الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية والثورة الفرنسية والثورة البريطانية .. ( كانت جميعها تَحكمها أيادي وعقول يهودية تَعمل في الخفاء وتُمهد لإشعال نيران الحروب على مرور العصور وعلى إختلاف الأقطار في العالم ) ![]() فالحروب الصليبية كان لهم أكبر الأثر في إنتشارهم في كافة المقاطعات الأوروبية وتشجيع حُكّامها على شن الحملات الصليبية على أمل الإستفاده من ثروات بلاد المَشرِق الإسلامي من جهة ومن جهة أُخرى كانت الأهداف الخفيّة في إضعاف شوكة الإسلام والتمهيد للقضاء على العقيدتين معاً ( المَسيحية ويُرمَز لها بالصليب .. وإٌلإسلام في بلاد المَشرق ) ... أما الحروب النازيّة والشيوعية فبعد تكبُدَهُم خسائر لا تُعَد ولا تُحصى وعدائهم لبعضهم البعض .. إكتشف كلا منهم أنهما لم يكونا إلا مُنَفذين لأطماع يهودية ضِمن مخططات مُسبَقة بتنفيذ أحلامهم في إباده العالم والسيطرة علية بإشعال نيران الخلاف والصراعات على كافة المستويات وخاصة الحركات القوية التي تُهَدد بقاءهم أمثال النازيّة ![]() الحرب العالمية الأولى ( (1914-1918م) وبالنسبة للحروب العالمية الأولى والثانية ...فقد كان بتشجيع منهم لبريطانيا وأمريكا في تقسيم المُستعمرات الألمانية والسيطرة على كافة مصادرها وثرواتها .. فبدأوها بتهديدهم لنظام هتلر واستغلال أحداث المحرقة اليهودية في وصف النازية الألمانية بالوحش الضاري الذي تَضَخّم وأصبح يشكل خطرا في مداهمة كافة الأنظمة السياسية والدول الكُبرى كأمثال بريطانيا وأمريكا .. فما كان من الدولتين إلا القيام بحروب ضروس راح ضحيتها ملايين الأفراد وساد وقتها العديد من الأمراض الخطيرة والناتجة عن إستفحال جُثَث القَتلى .. ![]() الثورة الفرنسية ونفس ما يحدث دائماً بالنسبة للثورة الإنجليزية والثورة الفرنسية .. كلا منهما حدث بسبب مصالح يهودية ماديّة في كلتا البَلَدين .. حتى إنتهت الأولى بإعدام ملك بريطانيا أمام المصرف اليهودي والثانية ( الثورة الفرنسية ) إنتهت بالديون على البلاد وايضا إعدام الملك والمَلِكَة وسقوط آلاف القتلى من الفرنسيين .. هكذا اليهود دائماً وتِلك هي حقيقتهم التي سَطَرها التاريخ بأحداث الغَدر والمكر والتخطيط المُتقَن على كافة الأصعِده وكافة الأقطار في هذا العالَم الكَبير .. فهُم دائما الشُعلة أو الشرارة الأولى لبدء أي حرب أو ثَورة ... وهم دائماً كمثل الفأر ..(المُزعج )للشعوب برغم( ضآلتة وحقارتة ).. :: (( فَلا عَجَب )) دمتم بخير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
![]() |
![]()
" كان بأمكانى أحراق كل اليهود فى العالم لكنى تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم "
الله الله عليك يامبدع موضوع مميز جدآ ألف شكر على الطرح الرائع تسلم يمينك الله يعطيك العافية تقبل مروري |
|||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|