![]() |
رقم المشاركة : ( 221 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
قال إبن عباس رضي الله عنه :
إن الحسنه نوراً في القلب.. وزينة في الوجه .. وقوة في البدن .. وسعة في الرزق .. ومحبة في قلوب الخلق .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 222 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
نحن أمّــــــة
تغفـــو ولكنّهــــا لا تنـــــام تمـــــــرض ولكنّها لا تموت |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 223 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
قال بعض الصالحين :
"الهوى مركب ذميم يسير بك في ظلمات الفتن ومرتع وخيم يقعدك في مواطن المحن فلا تحملنك شهوة النفس على ركوب المذمات والقعود في مواطن الخطيئات" |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 224 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
الشيخ محمد بن صالح العثيمين .. رحمه الله
أقوى رابطة بين بني آدم هي الرابطة الإيمانية والأخوة الإسلامية فهذه الرابطة أقوى من القوميات فأخوك في الإسلام أقوى من أخيك في العروبة وأقوى حتى من أخيك في النسب . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 225 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
ولدتك امك يابن آدم باكياً
والناس حولك يضحكون سرورا // فاجهد لنفسك أن تكون إذا بكوا في يوم موتك ضاحكاً مسرورا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 226 ) | |||
مشرفة المنتدى الآسلامي
![]() |
![]() كان أنس بن مالك - رضي الله عنه - يبكي بكاءاً مراً كلما تذكر فتح "تُسْتر" و" تستر" أو "شوشتر" مدينة فارسية حصينة، حاصرها المسلمون سنة ونصفاً بالكامل، ثم سقطت المدينة في أيدي المسلمين، وتحقق لهم فتح مبين... وهو من أصعب الفتوح التي خاضها المسلمون... فإذا كان الوضع بهذه الصورة الجميلة المشرقة فلماذا يبكي أنس بن مالك رضي الله عنه عندما يتذكر موقعة تستر؟! لقد فتح باب حصن تستر قبيل ساعات الفجر بقليل، وانهمرت الجيوش الإسلامية داخل الحصن، ودار لقاء رهيب بين ثلاثين ألف مسلم، ومائة وخمسين ألف فارسي، وكان قتالاً في منتهى الضراوة... وكانت كل لحظة في هذا القتال تحمل الموت، وتحمل الخطر على الجيش المسلم.. موقف في منتهى الصعوبة.. وأزمة من أخطر الأزمات!.. ولكن في النهاية – بفضل الله – كتب الله النصر للمؤمنين.. وانتصروا على عدوهم انتصاراً باهراً، وكان هذا الانتصار بعد لحظات من شروق الشمس! واكتشف المسلمون أن صلاة الصبح قد ضاعت في ذلك اليوم الرهيب! لم يستطع المسلمون في هذا الأزمة الطاحنة والسيوف على رقابهم أن يصلوا الصبح في ميعاده! ويبكي أنس بن مالك رضي الله عنه لضياع صلاة الصبح مرة واحدة في حياته.. يبكي وهو معذور، وجيش المسلمين معذور، وجيش المسلمين مشغول بذروة سنام الإسلام.. مشغول بالجهاد.. لكن الذي ضاع شيء عظيم! يقول أنس بن مالك رضي الله عنه:وما تستر؟! لقد ضاعت مني صلاة الصبح، وما وددت أنّ لي الدنيا جميعاً بهذه الصلاة! هنا نفهم لماذا كان يُنصر هؤلاء! "إن تنصروا الله ينصركم" (محمّد:7) إذا كانت هذه أحد أسباب النصر، فخبرني بالله عليك كيف ينصر الله عز وجل قوماً فرطوا في صلاة الصبح؟! هذا- والله - لا يكون.. أما إن كان الجيش على شاكلة أنس بن مالك رضي الله عنه.. يحاسب نفسه على الصلاة الواحدة.. فهو ولا شك جيش منصور.."ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز"(الحج: 40). * * * نقلاً عن كتيب "كيف تحافظ على صلاة الفجر؟" للدكتور: راغب السرجاني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 227 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
ما الدنيا إلا طريق و ممر
لاغايهـ ولا مستقر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 228 ) | ||||
![]() |
![]()
لا تستوحشوا طريق الحق لقلة السائرين فيه
- علي بن ابي طالب - |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 229 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من قام بعشرِ آياتٍ لم يُكتب من الغافلين ، ومن قام بمائةِ آيةٍ كُتب من القانتين ، ومن قام بألفِ آيةٍ كُتب من المقنطرين " |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 230 ) | ||||
![]()
![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا (23) إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا (24) سورة الكهف. |
||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|