|(.. نٌزهةة فُيّ روِضۂ ذٌكر ..)|

قال علي بن ابي طالب كرم الله وجهه

التقوى هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل
والاستعداد ليوم الرحيل

" ما قرن شيء إلى شيء أفضل من حلم إلى علم"


عمر بن عبدالعزيز

‘.

قال الحسن البصري -رحمه الله-:

"تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر،

فإن وجدتموها فأبشروا،

وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق".

قال ابن القيم رحمه الله :

نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب ..
فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور

::

دعاء مأثور
«اللهم متعنا بأسماعنا، وأبصارنا، وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا فى ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا» [حسنه الألباني]

مكارم الأخلاق عشر:
صدق اللسان،
وصدق البأس،
وإعطاء السائل،
وحسن الخلق،
والمكافأة بالصنائع،
وصلة الرحم،
والترحم على الجار،
ومعرفة الحق للصاحب،
وقري الضيف،
ورأسهن الحياء.

الحسن بن علي بن أبي طالب

دآ آ آ ئمآ !
لـٍآ تنظر إلى صغر [ الخطيئه ] . .
و لكن , انظر إلى عظم من عَصيت

{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3]
اكثروا من الأستغفار فإنه يحقق / راحة البال وانشراح الصدر
وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن

من أوتي صدرًا سليمًا لإخوانه المسلمين ،


فقد تعجل شيئاً من نعيم الجنة ..!

قال تعالى :

(( ونزعنا ما في صدروهم من غل إخواناً ))

فـ اللهم ارزقنا سلامة الصدر

لـ / د.عمر المقبل‘

مَن فوّضَ أمره

للّه ماخَيبّه أبدًا

فَالله ﻻ‌ يأخذ منّا

انّما يستبدل أشيائنا بأشَياء

اجَمل وأشَد سَعـادةَ …*!