نقاط عشوائيه !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أعزائي رواد هذا الصرح الشامخ .حقيقةً لا أعلم كيف أبدأ أو كيف أصوغ أو أدون لكم مايدور في ذهي لكن لعلّي أدع القلم ينبض لكم مايشاء :

,,,,,

_الفيفي يُسلم نفسه! ويتهم القاعده , القاعده تنفي وتقول مأمره !
_عمرو موسى الخلافات بين الفصائل لاتعني لاوجود( للسلام) !
_السودان قضية العالم !
_العراق 700 ألف نفس خلال عدة سنوات !
_الشيعه والفتنه المشتعله بينهم وبين السنّه !
_منع الحجاب في دول (الحريّه)!

عفواً على النقاط العشوائيه فهناك الكثر لم اتطرق له هنا ولا أحب أن اطيل عليكم الحديث بل أستخدمت ذالك كمدخل إلى مايدور في ذهني من ضوضاء أحب أن أسكبها كيفما أتت .
أولاً من هم القاعده ؟ كان اسامه بن لادن والظواهري ! ثمّ من ؟؟؟
هل كل من أخذ البندقيه وقام بالخراب والقتل واشعال فتنه يعتبر (من القاعده) !
لا أعتقد فالقاعده مسمى اختص في السابق أمّا الآن كلاً يطلقه على من يشاء بل حتى أصحاب المخدرات والعمليات السياسيه وانقلابات الرئاسات أصبحوا قاعده
بل حتى الشيعه باليمن قاعده ! هل وصلت الهيمنه على العقول إلى هذا الحد كي يُسغفل الجميع لمحاربة جهه معينه ولأهداف سياسيه بحته ؟ أم هُناك فوضاويه سياسيه عارمه في شرقنا المتوسط في الموقد ؟ حقيقةً تحيرنا فلم نعد نميز بين هذا وذاك بين الصحيح والخطأ ؟ هل هذا هو مراد أمريكا الأم * أم مراد من أراد أن نكون بلا يقين وعلم ...

_ثانياً : مازال أي مازال وتفسيرها مازال !! عفواً كدت أفقد صوابي حينما رئيت سيادة الأخ :عمرو موسى لايزال يتذكر أن هُناك كلمه يطلق عليها (سلام)! تباً لسلامٍ منذو ستين عامٍ وهو حبيس الأدراج تباً لسلامٍ منذو أن خلقنا وهو سلام بلا اهتمام تباً لكل من يقول ولا يفعل , أما زال عمرو موسى وحكام المسلمين ينطقون كلمة السلام الا يوجد بينهم من يصدع بالحق ليقول (لاسلامٌ بعد اليوم يايهود) لتصدع المنابر بصوت الحق وتدق الحرب طبولها ليستيقظ أشاوس طال سباتهم وضآقة بهم الأرض همّاً وشوقا .
سلام والمستوطنات الاسرائليه مستمره والاقصى تسقط مبانيه يوماً بعد يوم سلام والفلسطينيين يومياً بين قتيلٍ وجريحٍ ومعتقل ! سلام والأمّه راضخه للإستسلام !؟
أأنهزمت الجيوش قبل أن تخوض الساحه ؟ أم أرتشى من يقوم بالملاحه !!!

_ثالثاً : البلد الشقيق من غير الأب !!! (السودان) بات قضية العالم سيادة الأم امريكا سهرت الليالي بردها وشتائها لتربية ذالك الأبن وها هي اليوم لاتحب أن يمسه الشر هي واخواتها الغاليات !!
تباً لأمريكا وتباً لعطفها وتباً لقوات التحالف وتباً لأُوربا وتباً لكل من سمح للآكلين المسترزقين بأن تهبط أقدامهم على اراضيها الشريفه . المنزهه عن أقدام أخوان القردة والخنازير , أيعقل أن حكام دول يحتاجون لتوجيه فيما يقررون ! أهناك خطأ حينما قال رئيس السودان لن نسمح بزيادة قوات على ارضنا ؟؟ حينها اتت الهجومات من جميع رئساء الخارجيات بأنهُ أن لن يتم زيادة القوات ستشتعل نار في السودان لن تنطفي ! تباً لكم وكأنها نار اليمن ؟؟!
فما الهدف من السودان والإستيطان بأرضه ؟؟؟

_رابعاً العراق ! وما ادراك مالعراق حوض الدماء ونهر الشقاء وبلد الفناء لا أعلم كيف أبدأ أو بماذا أنتهي عنه لكن نور المالكي لعنه الله إلى يوم الدين يقول الاحصائيات تقول 700 الف قتلوا ! كذبت فالرقم أكبر بكثير بل تجاوزا المليون والنصف . وإلى هذا اليوم ففي كل حيٍّ وسوق يقتل المئات ! لكن أن لم يُسلم الحق إلى (رجل سنّي) فلن تقوم للعراق قااااااااااااااااائمه يامن تقولون العراق. ليس لأنهُ من بني جلدتي لكن هكذا عُرف العراق..


_خامساً : الشيعه وسبهم لأم المؤمنين رضي الله عنها والصحابه رضوان الله عليهم . سأقول بكل إختصار (هو دعم مالي من أمريكا ومعاونيها لكلاب اليهود كي تشتعل نار لامطفي لها إلا الدماء) فمحمد صلوات الله وسلامه عليه يقول بمعنى الحديث(لن يسلط الله عليكم عدواً إلا من انفسكم) فمتى يستيقظ المسلمين ومتى يخرج الشيعه من إطار العبوديه البشريه التي مازالوا متربصين بها .


_سادساً: كل يوم خبر جديد (مُنعت طالبه ,معلمه,موظفه,...إلخ) من أرتداء الحجاب في وفي وفي ... إلخ . هل وصل بنا الذل أن يستهان بجواهرنا لتكشف عنها قوقعتها اللتي تحميها من انياب الخنازير واشباههم ؟
عفواً ياحكام المسلمين لم يعد بينكم شخصاً ينطق لو نطق بالحق ,
فالفعل قد (عسلنا يديننا منوه)


أخيراً
لا أعلم ماكتبت لكن ماهي إلا نيران تتوقد داخلي تجاه مايحدث في عالمنا الإسلامي والعربي والخليجي . فلم نستطع كشعوب أن نميز بين الصواب والخطأ بل أننا مللنا سماااااع الاخبار واصبح لدينا قتل 200 شخص بإنفجار أمر عادي فلا جديد بساحتنا سوا أننا في إنحدارٍ تام
كبورصتنا الغاليه


بقلم
هلال الشمري
ودمتم بود