|(.. نٌزهةة فُيّ روِضۂ ذٌكر ..)|

خَرَجَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حَلْقَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ :
" مَا أَجْلَسَكُمْ
قَالُوا جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللَّهَ وَنَحْمَدُهُ
عَلَى مَا هَدَانَا لِلْإِسْلَامِ وَمَنَّ بِهِ عَلَيْنَا
قَالَ آللَّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلَّا ذَاكَ
قَالُوا وَاللَّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلَّا ذَاكَ
قَالَ أَمَا إِنِّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ
وَلَكِنَّهُ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُبَاهِي بِكُمْ الْمَلَائِكَةَ "

.

** قال t: لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده ""

عمر بن الخطاب رضي الله عنه

قال معاوية رضي الله عنه وقد أشتهر بحلمه ودهائه :
لقد كنت ألقى الرجل في الجاهلية فيوسِعُني شتماً وأُوسِعُهُ حِلْماً ،
فأَرجِعُ وهو لي صديق ، إن اسْتَنْجَدْتُهُ أنْجَدني ،
وأثور به فيثورُ معي ، وما وَضَعَ الحِلْمُ عن شريفٍ شَرَفَهُ ، ولا زادَهُ إلا كَرَماً

لا خير في خير بعده نار، ولا شرَّ في شرٍّ بعده الجنة ..
ابوبكر الصديق ..

قدمضى العمر وفات – ياأسير الغفلات –
فأغنم العمر وبادر – بالتقى قبل الممات--

قال ابن القيم :

الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن
والاوطار-أي الاماني والرغبات -انما تُطلب في الاوطان

قال سفيان الثوري :


الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس ، وأول ذلك زهدك في نفسك

من أراد صفاء قلبه
فليؤثر الله على شهوته .

من لاح له كمال الآخرة
هان عليه فراق الدنيا .

اذا أردت أن تعلم
ما عندك وعند غيرك من محبة الله
فانظر محبة القرآن من قلبك .

من أقوال ابن القيم

طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً

النعم ثلاث : نعمة حاصلة يعلم بها العبد ونعمة منتظرة يرجوها ونعمة هو فيها لا يشعربها

ابن القيم