الموضوع: فساد الرأي
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-11-2008, 07:37 PM   رقم المشاركة : ( 3 )


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 152
تـاريخ التسجيـل : Dec 2008
العــــــــمـــــــــر :
الــــــــجنــــــس :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 90 [+]
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : فهد الهذيل is on a distinguished road

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

فهد الهذيل غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الزومان [ مشاهدة المشاركة ]



فهد الهذيل
مــــرحـبا ومسهلا

ما اكثرهم الذين يتعصّبون لرأيهم ولا يقبول مجرّد النقاش
إذن كيف لي أن اجادلهم ؟؟؟؟؟
وكيف لي أن ابيّن لهم أنهم على خطأ ؟؟؟؟
وكيف لي أن اثبت لهم معلوماتي الصحيحة وهم لا يقبول الرأي الأخر ؟؟؟

موضوع جميل وموضوع يحتاج للنقاش للتوصل الى نتيجة .

ما هي المشكلة عند هؤلاء الاشخاص ..
هل هي نتيجة جهل وقلّة ثقافة
وفي هذه الحالة ... أفضل الحلول تركهم وعدم مجادلتهم او ابداء الرأي
لقولة سبحانة وتعالي (( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ))


او هي التعنّت والتشدّد بالرأي بغض النظر عن سلامته
وفي هذا يكون الشخص عنده مرض حب التسلّط وفرض السيطرة
وربما يكون هذا جانباً من جوانب ما يسمى (( جنون العظمَة ))


لا ادري حقيقة سر غياب الحوار الهادف او بالأصح ثقافة الحوار
والتوصل إلى نتائج مقنعة علمية


شكراً من القلب فهد الهذيل لإتاحة الفرصة للمناقشة ولعلّنا نتوصل الى
طريقة نستطيع بها اقناع الاشخاص بجوى إدلا الرأي صائباً كان ام خاطئا

تقبل تحياتي







اشكرك ابو عبدالعزيز على هذه المداخلة فالموضوع يطول الحديث فيه ,,, وكما تفضلت اخي الفاضل فهنالك من يتعنت لرأيه لمجرد انه رأيه وهناك من يحب السيطره وفرض شخصيته من خلال رأيه حتى لو كان خاطئ وهنالك من لديه هيمنه فرديه , وطبيعي ان تجد كل ذلك في خصائص البشر ومن الممكن التعامل مع كل شخصية بطريقة اخرى , وهنالك ايضاً الجاهل والكسلان الذي لايريد ان يشغل عقله الذي وهبه الله له ,اما مخاطبة الجاهل فيتم خطابهم بالمعروف من القول للسلامة من الإثم كما في الآية الكريمة وعن طريق البراهين والأدلة الدامغة ان كنت مؤمن بتلك القضية او ذك الرأي , وينقسم الحوار الى قسمين سلبي وايجابي ولكل اسلوب يمكن استخدامه او تجنبه في الحوار .
اشكرك مرة اخرى فالموضوع طويل ومتشعب
  رد مع اقتباس